حياتي ملئت بالفواصل والأحداث، صاخبة كانت وللغاية، لم أعش تلك السكينة المجزية لإنسانيتي، من سن 20 وحتى 25 عرضت نفسي لـ 8 محاولات انتحــار!

تراكمات في ظل انعدام الدعم الأسري المناسب لإحساسي والمُرضي لروحي، لم يعد لي عن العزلة بديل

أحببت وحدتي كانت ملجئي المريح لفترة إلى أن أيقظتني اتهامات من حولي لي أني مصابة بالعين والحسد أو ربما السحر، عدم زواجي إلى الآن وأنا قاربت 28 كان مؤشر قوي على ما يدور في عقولهم، رغم أني وبكامل قواي اخترت عزلتي ووحدتي عن الارتباط بمن يرونه بعالمهم فرصة مربحة لفتاه مثلي، انغمست بعملي لدرجة جنونية قررت أن أكون أنا وأنا فقط، لحظات اليأس والكآبة والوحدة قاسية كلما مرت الأيام أشعرها، احتجت المساعدة لأعرف من أنا ومن أكون وكيف أكون سعيدة هادئة مبتسمة راضية.

في أحد لحظات الاختناق بُحت لإحداهن عن ضيقي الشديد وحزني، حدثتها عن وحدتي القاتلة، وأني كرهت زيارة المشايخ والرقاه، بعد أن وجدت نفسي في دائرة ضيقة معهم، نصحتني بزيارة المستشار النفسي شادي مكي ولم أشعر حينها بأي حماسة، لأنه بالنسبة لي الحياة لم تعد حياة، بل متوقفة ساكنه، بدون معنى، لكن لحسن حظي أن تلك الزميلة وبالاتصال بالمركز حددت لي موعد لزيارتهم.

كلما اقترب الموعد زاد فضولي لمعرفة وما الجديد؟ وأي خيوط أمل سيمدني بها المستشار النفسي شادي مكي.

استخرت الله وأجريت بحث صغير عن هذا الشخص، أخصائي نفسي على علم كافي بما يخص الرقية الشرعية، على علم ودراية كافية، حافظ لكتاب الله، هذا ما أردته رابط ديني وروحي ونفسي لن أجده ربما في مكان آخر!

فعلا زرت المركز لأول مره في حياتي، أتكلم بأريحية أمام شخص، تجرد تام من أي أحرف كاذبة، لم يكن في تلك السويعات إلاّ أحداث صادقة تحكى، تبحث عما يريحها، لخصت كل ما أشعر به بنقاط بفضله:

1-كيف أتعايش مع الناس ولِم أنا وحيدة؟

2-انعدام دعم أسرتي؟

3-غياب ثقتي بنفسي؟

4-توتري الدائم؟

5-جسمي الهزيل؟

6-ابتعادي عن الله؟

7-صلاتي وأنا بوضع الجلوس دون القدرة على القيام؟

8-انهياري وعصبيتي؟

9-صور ذهنية قاسية عن الماضي لا تذهب عن مخيلتي؟

10-ألم معدتـــي الدائم؟

11-صداعي المميت؟

12-أرق أو النوم مع عالم من الكوابيس المؤذية؟

13-إغماء وتشنج أطرافي؟

وغير ذلك الكثير….

شخص وضعي بعد أن أجريت معه أكثر من اختبار ووجدت أني مصابه بـ (اكتئاب شديد جدا وقلق شديد جدا)

لم تكن تلك النتيجة مفاجأة لي، لأني حقيقة لم أكن أرغب بالحياة، فوضع لي بعض النقاط التي كنت أجهلها تماما، والبرنامج الشمولي لإعادة التوازن النفسي كتطبيق للعمل به لمدة أسبوع.

كانت إجابتي له بكل بساطـة: إذا لم يُحدث هذا البرنامج أي نتيجة سأصاب بخيبة أمل كبيرة!

أجابني بثقة: طبقي البرنامج وستشعري بالفرق بإذن الله

ثقته كبيرة أمدتني بطاقة ايجابية ودفعه لتطبيق البرنامج، طبقت البرنامج لمدة أسبوع، فماذا وجدت؟

أنا مختلفة تماما، هادئة ساكنة بعيدة عن كل الصراعات النفسية التي تسكنني كل يوم، شعرت أن البرنامج امتص رحيق أوجاعــــي كاملة، رغم أن الظروف لا زالت نفس الظروف حولي.

سنوات طويلة لم أنم بهدوء، سنوات طويلة وأنا أعتمد على وجبة غذائية واحدة باليوم، سنوات طويلة كل ردات فعلي تكسير جميع ما حولي، بكائي يوميا.

فجأة توقف كل شيء! الحمد لله كثيرا على ما وصلت إليه.

ولا زلت سأكمل هذا الطريق لأني أستحق السعادة، جلساتي القادمة ستحمل لي الكثير من الخير بإذن الله

همستي لكل وحيدة وحزينة، هنا خيط أمل لا تضيعيه، بيد الله ثم بمساعدة هذا المكان الذي أراه من نعم الله علينا ستحصلين على ما تستحقي.

حبيت أوجه رسالتي لكل شخص قاعد يقرأ كلامي، و يارب كلامي يكون فيه أمل لكل شخص قاعد يتألم حاليًا، ولكل شخص عنده قلق أو اكتئاب ولكل شخص قاعد الآن يحس بأي نوع من أنواع المعاناة، أن الأمل بفضل الله دايمًا موجود حتى في عز اليأس وقمة الألم لما الإنسان يحط يقينه بالله ثم يلجأ للعلاج الصحيح،

أنا بفضل الله قدرت أتجاوز أصعب مرحلة مريت فيها في حياتي بفضل من الله سبحانه وتعالى وكرمه عليا ثم قوة البرنامج العلاجي والجلسات مع الدكتور شادي مكي وأيضا الالتزام وقوة الإرادة، الحمد لله لك يارب العالمين.

أول شيء أحب أذكر قصتي..

أنا لمن كنت طفلة إلى مرحلة المراهقة اتعرضت لجميع أنواع الإيذاء النفسي والجسدي، كان عندي ألم بداخلي بشكل كبير ومؤلم لكن كنت دايمًا أحاول أبين إني قوية واكتم الألم الداخلي واتجاهل مشاعري بحجة إنه خلاص صار من الماضي وراح.

كبرت وتغيرت حياتي للأحسن الحمد لله.. لكن كنت دايمًا أحس إنه عندي مشاكل عميقة داخلية وذكريات جدًا مؤلمة، ودايمًا كنت اتجنب اقعد لوحدي لأنه أقعد أتذكر الأشياء اللي صارتلي وأبكي، فصرت أهرب إني أقعد مع نفسي وأواجه الألم الداخلي، وكنت دايمًا في حالة مقاومة ضد نفسي.

لكن للأسف لأني كتومة تراكمت عندي مشاعر من الطفولة إلى ما كبرت مع تغيرات الحياة وبعد أن رزقني الله طفلي الثاني، صار عندي اضطراب القلق، دايمًا كنت أخاف على نفسي، وعلى أولادي، وعلى حياتي، صرت دايمًا أوسوس عليهم، وأخاف من المرض، أخاف من الحياة، وأخاف من أي شيء يصيب أولادي واتخيل دايمًا أسوأ سيناريو ممكن يحصل.

رغم إني جدًا أحب القراءة وكنت إنسانة مثقفة وكنت دايمًا أقرأ كتب و أدور على حلول وأطبقها بس اتحسن فترة و يرجعلي الخوف والقلق ثاني،

اشتركت في دورات عن تطوير الذات وأحس إني أوقف في النص ما أقدر أكمل، إلى ما يأست وقررت أروح عند دكتورة نفسية و قالت لي عندي اضطراب القلق العام وكتبتلي دوا بس حسيت في صوت داخلي إني نفسي أتعالج علاج بدون دوا واتحرر من الألم الداخلي، ما أبغى دواء مسكن فقط.

في يوم من الأيام كنت اشتكي لشخص قريب مني عن الآلام النفسية اللي تجيني ونصحني بالدكتور شادي مكي

والحمد لله رحت عنده ولاحظت طريقة الدكتور شادي غير عن كل الأشياء اللي قد جربتها في حياتي، كان يعالج المنشأ الأساسي للمشاكل! أول ما رحتله وبدأت الجلسات لاحظت عندي مشاعر وذكريات كتير مدفوووونة من الطفولة وبدأت تخرج وما اتوقعت كمية الألم اللي كنت شايلته فوق ظهري كل دي السنين!!

ذكريات وأحاسيس مؤلمة صرت أواجهها وأحسها كانت ماخده حيز كبير مني ومن تفكيري ومشاعري، والله صرت أحس إني قاعدة اتنظف تنظيف عميق وكأنه وصل لداخل الآلام اللي ساكنة داخل روحي وكنت دافنتها وصرت أخرج كل الألم اللي كنت عايشة فيه.

صرت أحس إني قاعدة اتحرر كأني صرت أقدر افهم ليش كانت تجيني دي الاحاسيس و إيش المواقف اللي كانت مرتبطة فيها. فهمت نفسي بشكل ما أتوقعته وفهمت كل اللخبطة اللي جاتني، صرت أحس إني رجعت لنفسي، وفهمت نفسي، حبيت نفسي، وكأني رجعت طفلة بروح جديدة اللهم لك الحمد والشكر.

كنت لمن التزم بالبرنامج تجيني راحة عجيبة وطمأنينة ومع الجلسات أحس بتنظيف جدًا كبير.. الحمد لله طريقته في العلاج كانت فعالة جدًا لأنها كانت تعالج المشاكل الأساسية اللي موجودة جوانا.

والله العظيم إني بعد آخر جلسة جاتني راحة عجيبة وتفاؤل كبير وإحساس بالخفة الحمد لله، حقيقي نحتاج هذا النوع من العلاج اللي يعالج منشأ المشاكل، وليست طرق العلاج اللي فقط تقدم حلول سطحية من دون ما نفهم المشكلة الأساسية ونقطعه من جذوره.

الحمد لله حقيقي والله هذا فضل كبير من رب العالمين، وكلامي نفسي يوصل لكل الناس اللي مرت بنفس حالتي أو اللي بتعاني من أشياء مختلفة إنه حقيقي التوكل على الله ثم اللجوء للعلاج الصحيح فعلًا فعال و يستاهل إنه نبذل عشانه وقت وجهد وفلوس لأنه استثمار في صحة أنفسنا وأجسادنا وكمان للي حوالينا نكون أشخاص متوازنين مرتاحين نقدر نعطي بحب وتوازن وراحة نفسية اللي لا تقدر بثمن.

السلام عليكم
كنت أعاني لمدة ثلاثة سنوات ولا أعرف إيش الحل و كنت أظن إنه هذه التقلبات والاكتئاب والأفكار الانتحاريه وإيذاء الذات بيبقى معايا للأبد لأنه ببساطه هذه أنا ، لين قررت التغيير وتوكلت على الله وطلبت المساعدة من مركز مطمئن ولا كنت أظن ولا حتى شوية إنه بيتغير شي أبداً ، تشخصت باضطراب الشخصية الحدية، وزادت قناعتي إنه أنا ببقى كدا، بدأت جلسات مع أخصائية تهاني بدأنا بخطوات صغيرة عشان تهدأ مشاعري و التقلبات المزاجية، كنت فقط التزم في كل شي تقوله ليا ، لين بدأت أشوف التغيير بدأت أشوف النور، كل جلسة عن جلسة أقارن كيف كنت وكيف صرت واكتب هذا الشي، ارتفع حبي لنفسي وثقتي واستحقاقي وكان دافع جداً قوي للالتزام أكثر و المحاولات الغير نهائية ، أخصائية تهاني كانت لي الكتف اللي استند عليه أتكلم معاها بدون خوف بدون قيود و الله يريح قلبها يارب كانت إرشاداتها و المهارات الي تعطيني هيا، الحبل الي يساعدني داااايماً
استقريت نفسياً و حتى جسدياً و حتى علاقاتي صارت مستقره الحمدلله بعد ستة شهور من الجلسات والالتزام نتائجي تشير إلى إنه انتهيت من الشخصية الحدية وبدأنا في تحسين جودة الحياة وتحقيق الأهداف
اللهم لك الحمد
ايش ما كان تشخصيك وايش ما كانت معاناتك إنت تستحق تطلب المساعدة عشان توصل لحياة تستحق أن تُعاش ♥️
شكرا أخصائية تهاني، شكراً موظفة الاستقبال الجميلة زهرة، شكراً مركز مطمئن ♥️

المرجع:
تم نشر قصة النجاح في تعليقات قوقل

قبل سنه ونصف من الان كنت في عيادات مطمئن عند الدكتوره تهاني الغامدي لأني كنت اعاني من اضطراب الشخصيه الحديه وكان واصل فيني لدرجة محاولات الانتحار المتكرره والجادة وكنت اعتقد اني فعلاً حاله ميؤوس منها وبأن هذا الاضطراب راح يرافقني طول عمري وان الحزن والفشل والأسى لا مفر منه ابداً ويستحيل اني ارجع اذوق طعم الراحة وبعيش اسير للأدوية النفسية ..
ولكن الان واليوم ولله الحمد مرت سنه ونصف من اخر محاوله انتحار وسنة كاملة من اخر حبة دواء نفسي ووضعي في تحسن من اقضل الى افضل ، من اول ٦ اشهر بدأ يتلاشى شعور الإكتئاب وبدأ الاضطراب يخف والتقلبات ومشاكل العلاقات ومشاكلي مع نفسي بدأت تخف جداً وكان كل يوم اقضيه افضل من اللي قبله لولا الله قم الدكتوره تهاني الغامدي مافهمت نفسي قد كذا ولا عرفت اتعامل مع هذا الاضطراب وانهيه تماماً
اليوم والحمدلله بعد سنه ونصف اختفى بنسبه ٩٩٪؜ هذا الاضطراب مني اصبحت شخص طبيعي يستمتع بيومه يعيش حياته ويستمتع بشعور متوازن وشخصيه سويه غير مضطربه وغير مكتئبه
عزيزي القارئ مهما كان ما تعاني منه ، الامر ليس مستحيل ابداً

المرجع:
تعليقات قوقل

تعجز الكلمات عن شكرك دكتور شادي، بفضل الله عز وجل ثم علاجك لي قدرت أوصل للإستقرار النفسي والهدوء الداخلي و الشعور بالنعم الكثيرة اللي أنا فيها، والقدرة على اتخاذ القرارات الصحيحة في حياتي و مواجهة مخاوفي، الحمدلله على كل هذا بعد معاناة دامت ٧ سنين من التوتر والقلق والعصبية الشديدة والخوف من أشياء كثيرة سيطرت على حياتي، ألف الحمدلله على وجودك يا دكتور ، أنا وصلت لهذي المرحلة بعد ما خلصت جميع الجلسات مع الدكتور واتباع جميع تعليماته، الموضوع يبغاله إصرار وعزيمة و قوة توكل على الله.

صحتنا النفسية هي اللي تسيطر على حياتنا عشان كذا لازم نحافظ عليها سبحان الله بس يوصل الواحد لمرحلة الإطمئنان رح يكون مبسوط وسعيد حتى في أبسط الأشياء و الأماكن ، الله يكثر من أمثالك دكتور شادي والله يجعلها في موازين حسناتك.

وصلت للعلاج في وقت متأخر جدًا، لكن الحمدلله وصلت، كنت لا أثق بالعلاج الدوائي وبعد أن ضاقت بي الدنيا قررت أتجه للطب النفسي وبحثت عن قصص مرضى استفادوا فوجدت موضوع لفتني ( عدت والعود أحمد )

شدني العنوان فقرأت مشكلة صاحبة القصة والغريب أنها تعبت نفسيًا من فشل في عمليات القلب فدخلت في تعب نفسي فساقها القدر للدكتور شادي فتعافت من النفسي و شفيت من مرض القلب، استوقفني حقيقة موضوعها فصليت ركعتين وطلبت من الله أن يرشدني بطريق العلاج وفي الصباح اتصلت باختي وطلبت منها أن تحجز لي موعد، كنت خايفة إنه الكلام غير صحيح أو الدكتور مو موجود في السعودية لكن فعلًا اتصلت أختي و حجزت موعد ووجدت بفضل الله دكتور إنساني يذكرك بالله وإنه الأمل موجود..

أسبوعين فقط وبدأ الكل يلاحظ تحسن حالتي النفسية والصحية بفضل الله ثم بفضل الدكتور شادي مكي، أسال الله له التوفيق وأن يكثر من أمثاله.

بدأت قصتي من كان عمري 18 سنة. بدأت أعاني من ضيق، وسواس، وقلق، وكان يزيد مع الأيام إلين وصلت 25 سنة وصار عندي اكتئاب شديد وصرت أشوف الدنيا كئيبة مملة مافي شي يسعدني ولا شي يعجبني. حسيت كأني جثة قاعدة تمشي على الأرض بلا روح ولا أمل ولا نور ولا هدف.

حسيت خلاص ماعدت أطيق نفسي ولا الناس ولا أي شي في الحياة، فقررت أتوجه لطبيب نفسي وقعدت حول 8 سنوات من طبيب للثاني واستفدت وتحسنت بعد ماخذت (أدوية + جلسات سلوكية) . ولكن بنسبة 30% فقط. فقررت إنه لازم أبحث عن طريق أخر، أبي أحسن حياتي وأعيش وأرجع أتنفس بعمق وأعيش الحياة بمعناها وشكلها الصحيح، وسبحان الله قبل سنة بعد مادعيت كثير إن الله يساعدني بالصدفة شفت مقطع في اليوتيوب للدكتور شادي. ترددت بصراحة لما سمعت كيف طريقة علاجه ولكن قلت يلا نجرب يمكن استفيد، وفعلًا بدأت البرنامج الشمولي وأنهيته في 9 شهور بعد ماكان المفترض إنه الحد الأقصى للبرنامج 3 أشهر. أتوقع أنا كنت أطول مراجعة عنده حسب حالات القصص اللي قريتها. أقصاهم كان ثلاث شهور واللي أقل بكثيير. المهم أعتقد السبب إنه أنا عندي بعد سبب روحي، عندي عين فدمجت الرقية والحجامة والبرنامج مع بعض. نعم طولت لكن يستاهل المووضوع ويسوى ولله الحمد.

حصلت على ما أتمنى بنسبة 90% والحمدلله رب العالمين. صرت أعيش حياة طيبة.. أعيش السكينة، الانشراح، الراحة، الاتزان والقوة الداخلية، أعيش الأمل، التفاؤل والاقبال على الحياة.

صرت أحب نفسي وأتقبلها بشكل أفضل بكثييييير من قبل .. شكلي كان ما يعجبني، أبد ألحين حبييت شكلي وصرت راضية عنه، علاقتي مع زوجي تغيرت 180 درجة للأفضل.

الخلاصه صرت أحس إني أعيش وأتنفس الحياة وأحس بحلاوتها وجمالها والحمدلله رب العالمين..

الدكتور شادي مبدع جدا، برنامجه نادر وعجيييييب وينفع بعد الله جدًا.

ملاحظة،،

لا بد من الصبر والمثابرة. أنا واجهت ضغوط كثير أولها زوجي والمال والغربة عن أهلي. بعد ثلاث شهور من العلاج بدا زوجي يضغط علي، أوقف البرنامج وأنهيه.. وزادت طلباته مع إنه من النوع المراعي وحتى بنتي خف مساعدته لي فيها وأنا في بلد وهلي في بلد وماعندي صديقه ولا أحد يساعدني فانضغطت جدًا، غير إنه البرنامج مع الرقية كان ياخذ من وقتي خمس ساعات يوميًا فجد تعبت وكنت راح استسلم كم مرة لولا توفيق الله ثم تشجيع الدكتور شادي .

جزاه ربي عني خير الجزاء .. أسأل الله أن يصب عليه الخير صبا صبا ويغدقه من نعيم وخيري الدنيا والاخره حتى يرضى.

أنا امرأة في الأربعين من عمري، كنت طفلة مدلله شديدة التعلق بوالدي، تزوجت رجلًا من اختيار أبي ولدي قناعة شديدة بأن ما اختاره لي هو الأجدر ولكن صدمت بعد زواجي بعدم توافقي مع زوجي في كل شي، نفرت منه نفورًا شديدًا، لم أستطع أن أحبه و رجعت لوالدي طالبة منه الطلاق ولكن للأسف الشديد كنت حاملةً بطفلة، اتضح لنا من الأشعة أنها معاقة، فكان قرار أبي أن أرجع إلى زوجي وأحاول أن أتقبله، رجعت له لأني متعلقه بأبي اتضح لي لاحقاً مع جلسات الدكتور شادي أنه تعلق مرضي، فلم أستطع أن أعصي له أمرًا حبًا به وليس خوفًا منه.

وعندما رجعت لزوجي ولدت بطفلة معاقة توفيت بعد ساعتين من الولادة وطلب زوجي من الأطباء أن لا يخبروني بوفاتها خوفًا عليا، وأخذها ودفنها ولم أعلم بذلك، أزداد نفوري من زوجي ودخلت في نوبة إكتئاب النفاس وأصبت بوسواس قهري من شده نفوري من زوجي، أفرغ ذلك بالنظافة والغسيل فقد كنت أغسل كل ما يلمسه زوجي وإن حصل ولمسني اغتسل بالساعات كرهت نفسي، مرت ١٤ سنة حتى فقدت السيطرة على كل حياتي، تضاعف الوسواس وتضاعف الاكتئاب ووصلت لمرحلة سيئة للغايه فقدت فيها الرغبه بالكلام، انطويت على نفسي أهملت أطفالي وبيتي، لم أعد أهتم بنفسي
حتى دلني أخي على دكتور شادي مكي وبدأ بصيص الأمل بأن هناك حياة جميلة تنتظرني وهناك أمل بأني سأتشافى من الوسواس والاكتئاب بدأنا الجلسات وبدأت عقد كثيرة تتفكك وكأنها حبات عقد أنقطعت بدأنا البرنامج العلاجي بجد ومثابره واجهت قليلا من المتاعب ولكن تغلبت عليها أتضح أن تعلقي بوالدي تعلق محبة مرضي حيث أن نفوري من زوجي وعودتي له لأرضاء أبي وحبا فيه وكتماني لشعور الرفض حتى لا أظهر لأحد أن أبي كان مخطأ كنت أريد أن يراه الناس دائما على حق وأن قراراته هي الصائبة ومع الجلسات تعالجت من نفوري الشديد من زوجي، احسست بأن الحياه جميله تستحق أن أعيشها.
رسمت أنا والدكتور صورة لي جميله مع كل جلسة كنت استحضرها حتى ثبتت لدي ولله الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركا فيه.

حقيقة أشكرك دكتوري الفاضل وأسال الله أن يفتح لك ويرزقك كان برنامجك برنامج رائع أتمنى أن يتعرف عليه كثير من المرضى ويطبقونه فأنه بحول الله سيساعد كثيرا بشفاءهم فتح الله عليك الرزق دكتوري من حيث لا تعلم وبارك لك في صحتك ومالك وأن يشفينا ومرضى المسلمين.

عدت من رحلة سفر قصيرة إلى جدة، توجهت للعيادة التي ارتادها من 3 سنوات ونصف بوصفات متعددة، عدت بعدما قررت ترك الدواء نهائيًا لكني كنت انتحر بهذا القرار .

تم تشخيصي بالاكتئاب ، وسواس ، ثنائي القطب
أخذت أكتر من علاج ومهدئات
فقدت وظيفتي وعلاقاتي الاجتماعية وعلاقتي مع أسرتي

الاكتئاب كان يلازمني من أيام المدرسة وظهرت علامات بالصدمات، تعرضت لصدمة عاطفية ثم صدمة مجتمعية ثم طائفية ثم عنصرية وأنا لا أفهم لم يكن لي أصدقاء ولا أعرف كيف أتكلم أمشي بسذاجة وطيبة قلب دون الولوج بخبابا الناس.

لكن أدركت أني بحاجة لعلاج بطريقة ما، استسلمت للأدوية لأن ليس بمقدوري الذهاب لعيادة أخرى وتحمل تكاليف لمصاريف طائلة.

خرجت من عيادة الطب النفسي طلبت من أوبر أن يقف عند الصيدلية لأصرف العلاج، وقال لي أن له أخ تناوب على عيادات كثيرة وهو معتزل وخائف ومكتئب وليس له أصدقاء، إلى أن ذهب لعيادة د. شادي مكي
حفظت اسم المعالج، إلى أن هدأت وفكرت بالتجربة الأخيرة وأنا لم اقتنع بأن طبيب يعالج بلا دواء لأني تعودت على الدواء.

كنت مضطربة نفسيا من عائلتي ،مجتمعي، صدمات مختلفة ، ونتج عن ذلك تعب جسدي، كنت لا أستطيع أن ابتسم ولا أعتني بملابسي ولا هندامي إنسان سلبي لأبعد حد، الناس تهرب مني ،أشعر بفشل وانهزام وخجل تراكمات الطفولة.

بعد الجلسات والإصرار تعافيت
لا أخفيكم لازلت بلا أصدقاء ولازلت بازدواجية مزاجية لكن أستطيع السيطرة ع الوحدة والفراغ و المزاج.

أنا تعافيت إنسان بلا أدوية نفسية، من اللاوعي إلى الوعي

شكرا د شادي مكي ،أطال الله لك عمرك ، وسددك لخدمة الناس

الكثير في مجتمعنا يعاني ولكن بصمت🤫
خشية من العادات والتقاليد والمفاهيم الخاطئة عن العلاج النفسي، وأيضاً بسبب صورة العلاج الدوائي ومعاناة الناس مع الأدوية، يوجد لدينا مثل دكتور شادي وطريقة علاجه الرائعة من العقل إلى الجسد إلى الانطلاقة في هذه الحياة بروح جديدة وحلة جديدة وأنفاس جديدة، ماذا لو أغلب من يعاني وجد الأمان والحنان والإنصات لوجدت مجتمعاً ناضجاً نفسياً وفكرياً.
محدثكم سبق وكنت أعاني وأتألم حتى ظهر لي دكتور شادي بعد الله غير حياتي.
إذاً لنكن نحن المجتمع القادم لحث كل من يعاني أن يتعالج بدون دواء ولا حياء لمجتمع مليء بالتفاؤل والحياة

مع دكتور شادي طبعاً تحلو الحياة ( ابتسم😊)

أفضل قرار اتخذته في حياتي هو قرار ذهابي إلى دكتور شادي مكي .. ترددت كثيرا لهول فكرة الذهاب لمعالج نفسي لكن طريقة العلاج بدون دواء حين قرأت عنها لفتت نظري و اتصلت لأخذ موعد و لم أجد، بعد ذلك ترددت و استخرت في الأمر و سبحان الله بعد الاستخارة بنصف ساعة اتصلوا بي من العيادة و قالو ان هناك موعد شاغر، توكلت على الله و ذهبت و بدأت العلاج معه بطريقته لنصفها بالمختلفة و المميزة.
استمريت في حضور الجلسات و تأدية البرامج العلاجية و كانت صعبة ليست بالسهلة أبدا ولا أقول أن النتائج سريعة لكن الأمر يحتاج صبر و كلما صبرت كلما اُذهلت بالنتائج.
في منتصف الخطة العلاجية أصابني اليأس و تركته ثم بعد تركه بفترة استخرت مرة أخرى ووجدت نفسي أذهب إليه و استمريت معه و بدأت أحس بفرق مذهل بطريقة غريبة.
في أخر جلساتي سألته ماذا فعلت؟؟ أنا تغيرت أصبحت أفضل من فترة ما قبل المرض فابتسم …
دكتور شادي مكي يساعدك و يدلك بعد الله سبحانه و تعالى للطرق التي تساعدك في علاج نفسك، يساعدك في فهم نفسك و معرفة مفاتيحها يساعدك في أنك تصبح إنسان سوي و أفضل و يساعدك في إدراك حقيقة أن الامر كله بيد الله و أن التعلق الأول و الأخير بالله سبحانه و تعالى وحده.

و أثبت لي بيت الشعر الذي ينص إلى:
دواؤك فيك و ما تشعر و داؤك منك و ما تبصر و تحسب أنك جرم صغير و فيك انطوى العالم الأكبر

أنا رجل أبلغ من العمر ٥٥ سنة تعرضت لصدمة نفسية نتيجة تراكم الديون جراء بناء منزل مسلح ومحاولتي التخلص من الديون في أقرب وقت أي قبل الوفاة لا قدر الله وبالفعل اتجهت لأخذ قرض عقاري ومن هنا بدأت القصة وازدادت المعاناة وبدأت أفكر في المبلغ الذي أخذته من البنك العقاري حتى تطور الأمر وبدأت تظهر معاناتي على حياتي الشخصية وتطورت الأفكار السلبية حتى دلني ابنى على الدكتور شادي مكي الذي بدأ معي ببرنامج نفسي تكاملي بدون دواء حتى منّ الله علي بالشفاء والحمد لله وانا بدوري أتوجه بالشكر لله عز وجل أولاً وللدكتور شادي مكي ثانياً فقد كان نِعم الأخ والمعالج والموجه خلال تلك الفترة كما أنني انصح كل شخص توجه للدكتور شادي بضرورة الصبر وتطبيق البرنامج حرفياً والصبر والدعاء والتعلق بالله عز وجل والإكثار من تلاوة القران الكريم ومجالسة الأشخاص الايجابيين وعدم الجلوس منفرداً خلال فترة المرض والتعلق بالله عز وجل أولا وأخيراً،
وأن جميع المعالجين ما هم إلا أسباب والشفاء بيد الله عز وجل …

ختاماً شكري وتقديري للدكتور شادي فقد كان المصباح الذي أضاء لي الطريق مرة أخرى

كان ذلك بفضل الله ثم بفضل سعادة الأستاذ الدكتور شادي مكي الذي تمكن بعلمه وحكمته في مساعدتي على التخلص من الآثار والتبعات النفسية التي لحقت بي من تجربة الحياة الزوجية التي مررت بها ، فقد استطعت ولله الحمد من خلال عدة جلسات مع الدكتور (حفظه الله) من تجاوز هذه العقبة والتخلص من كل الآثار والضغوطات النفسية والمشاعر السلبية والخوف المستمر من المستقبل ، كما تمكنت بقناعة وثبات من تجاوز عدم الثقة في النفس والقدرة على اتخاذ القرار المناسب في مسيرة حياتي الزوجية وأصبحت مشكلتي ولله الحمد من الماضي.

وبفضل الله ثم بفضل سعادته تكمنت من كسر هذه الحواجز وتخطيها واسترجاع ثقتي في نفسي وثباتي واستقراري النفسي وعدم الخوف من أي عواقب مستقبلية واتخاذ القرار المناسب بهدوء وارتياح وقناعه كاملة بل أصبح لدي القدرة الكاملة والقوة في المناقشة وابداء الرأي ومحاورة وإقناع الآخرين بوجهة نظري والقرار الذي اتخذته بهدوء وعقلانية.

وقد ساعدني ذلك في جعل حياتي الآن مثالية ومستقرة وراحتي النفسية والعقلية عالية جداً وكان كل ذلك من خلال أسلوب العلاج الخاص بالدكتور شادي وبدون استخدام العلاج الدوائي.

وأخيرًا أكرر شكري لك يا دكتور وأسأل الله لك التوفيق والنجاح وأن ينفع بك وبعلمك ويجعل ما تقدمه في موازين أعمالك يوم القيامة.

نعم قراري .. هذه حقيقة.
نحن أصحاب خيار، ونحن من نكتب القصة ونختار الأدوار.
عن نفسي : اخترت الاستسلام للظلم والتسلط والسيطرة.. واخترت مع الأسف دور الضحية.
سنوات طويلة من المعاناة والحزن والبكاء التي في نهايتها دخلت في دوامة الاكتئاب، اختفت ابتسامتي واختفى معها كل شيء جميل.
وقررت أن أعتزل الحياة وتقبل فكرة الموت وأنه مخرجي وراحتي.
ومن لطف الله ورحمته دعاني لبيته الحرام، توجهت وأنا مثقلة بائسة، ليس في قلبي من الدعاء سوى يااااارب، وهو العليم الخبير.

فجاءني الفرج. ووضع الله في طريقي ( د. شادي مكي) من حيث لا أحتسب. فما وجدت نفسي إلا على موعد معه؛
أو بالأحرى موعد مع الحياة.. لم أعرف ماذا أقول وبماذا أبدأ !

وكيف سيستطيع مساعدتي؟
ومن هنا تبدأ حكاية أخرى لطالما انتظرتها.
أن أجد شخص بهذا المستوى من الرقي والوعي والتفهم يغير مسار حياتي وتفكيري ويعيد لي بعد الله التوازن النفسي والهدوء والطمأنينة وحب الحياة.. وأن أتحرر من كل المشاعر السلبية والأفكار والمواقف المؤلمة، إنه وبكل فخر وامتنان ( د. شادي).

عن طريق برامجه المبتكرة الراقية وتقنياته العلاجية وأهم نقطة بدون دواء.

قصتي الآن مختلفة تماماً ..
وأنا الآن أحمل رسالة إلي كل من يعاني من اكتئاب أو غيره من الأمور النفسية.. لا تدخلوا في فخ الأدوية. استعينوا بالله ثم بهذا الرجل المبارك الذي أختصه الله بهذا العلم وسيساعدك بإذن الله على التخطي والتشافي حتي تستقر نفسك وتجد ذاتك وتنطلق للحياة، بشرط الالتزام بتطبيق البرامج والجلسات العلاجية وسترى الفرق بحول الله وقوته.

(د. شادي) رفع الله قدرك وبارك الله لك في عمرك وعملك وأهلك ومالك. ستكون في دعائي ما حييت.

بسم الله الرحمن الرحيم
أولًا الحمد لله حمدًا كثيرًا عدد كل شيء
الحمد لله اللي سخر لي العلاج الحمد لله الذي هداني للطريق الصح ، للعلاج النفسي
معاكم إنسانه تتمنى تموت كل لحظة ينتهي اليوم وأنا أدعي إنها آخر ليلة لي بالدنيا، تخيلوا كثر الهم وكثر التعب وكثر الألم والحزن ، الفقد والوجع والحسرة بكل ليلة أقضيها وأعيشها، محاولات الانتحار اللي حاولتها بدون وعي ، بيوم من الأيام ربي سخر لي اني اقرر اتعالج نفسيًا بمساعدة زوجي، وقررت أبحث عن دكتور يعالج بدون أدوية لأني اتعالج بأدوية مرض مناعي تتعبني وتجيب اكتئاب، رحت وأنا ما عاد استوعب الدنيا من كثر البكاء لدرجة حتى ما صرت اتحرك من مكاني عزلة من كل البشر ، حتى أطفالي ما صرت أهتم لهم مثل أول ، تعبت كثير كثير وصار يجيني نوبات هلع ، كرهت حتى أشوف وجهي ما عاد أبي أعيش دقيقة، اكتئاب وقلق وخوف 13 سنة متعبة مهلكة ،

وبدأت علاج بكيت عند الدكتور شادي من كثر الخوف والتوتر والتعب النفسي، كان كلامه استعيني بالله ( توكلي على الله ) أي أحد يذكرك بالله وانتي منهكه من التعب تأكدي ان ربي سخره لك ، تذكيره لي بربي بكل يوم وبكل جلسة طمن روحي وكل جسمي، ما أحكي لكم عن أول جلسة لي كيف كانت الدموع والحزن والبكاء اللي طلع من أعمق نقطه بقلبي ، تعافيت بنسبة كبيرة وأنا الحين بعد الجلسة الخامسة وبطريقي بإذن الله لين آخر جلسة، سبحان من طرح بدكتوري البركة والعلم النافع ،

وتأكدوا تمامًا أنه العلاج بدون دواء عظيم أكثر من الأدوية ، أنا عند دكتور شادي بدون دواء واختي عند دكتور ثاني تأخذ أدوية وربي فرق السماء عن الأرض بين نفسيتي الحين ونفسيتها لدرجة إني اقنعها تتعالج معاي عند دكتوري وتوقف الأدوية ، الحمد لله على كل لحظة ما ضيعت فيها وقت زيادة وتعالجت ، لو أشكر دكتور شادي لين آخر يوم بعمري ما وفيته حقه ، والحمد لله أولاً وآخرًا 💛

(تجربتي مع الاخصائية الرائعة أ. تهاني الغامدي)
رحلة البحث عن أخصائي نفسي قد تكون رحلة صعبة، خصوصًا عندما تمر بوضع نفسي صعب و بحاجة ماسة لأخصائي لمساعدتك للتغلب على ذلك، في رحلة بحثي عن أخصائي نفسي وجدت العديد من الخيارات لكن لم يشدني سواء أخصائية واحدة لامستني جملة وضعتها في الوصف الوظيفي الخاص بها و هي هذه الجملة ” أسعى لأن أكون السبب في تحقيق السلام الداخلي لكل من يتطلع أن يعيش بسلام وطمأنينة ” حيث أنها كانت بمثابة قارب نجاة قادم لشخص غارق، جملة بعثت بداخلي أمل بأنه هناك حقاً من يسعى لمساعدة هولاء من يعانون من حروب داخلية و كانت هذه الأخصائية أ.تهاني الغامدي في مركز مطمئن، أخصائية ذات هدف إنساني تراه من خلال تعاملها و شغفها للمساعدة، بعد أربع جلسات فقط من العلاج مع الأخصائية تهاني الغامدي شعرت بفرق و تحسن كبير بحالتي النفسية، لكل شخص يعاني أنصحه بصدق ألا يتردد بزيارة الأخصائية تهاني ومركز مطمئن فريق متكامل ومتعاون ومحترم، من الاستقبال حتى الأخصائية، مكان يجلب الراحة والطمأنينة كإسمه، اكتب هذا التعليق بقلب صادق و رغبة صادقة بمساعدة كل من هو في حيرة من أمره و يعاني داخلياً 🙏🏻

المرجع:
تعليقات قوقل